و سحْر فيك أعْماني
و طُهْر زاد في الدّين
و ذاك الذي أينع
عن الجوع يُغْنيني
ألاَ رفقا أيها الجاني
فالصدُّ كاد يُفْنيني
مُضطرب في داخلي
نار تعْصفُ بالطين
فبذْرُ الخطيئة فينا
أشْبهُ بالحقد الدفين
إن زلّت بنا القدمُ
جيء بنا مع القرين
و التوبة قرين الذنب
و لا غفران في الحين
ولا جزع إن هرمْتِ
فما أحلى مُصبَّر التّين
و طُهْر زاد في الدّين
و ذاك الذي أينع
عن الجوع يُغْنيني
ألاَ رفقا أيها الجاني
فالصدُّ كاد يُفْنيني
مُضطرب في داخلي
نار تعْصفُ بالطين
فبذْرُ الخطيئة فينا
أشْبهُ بالحقد الدفين
إن زلّت بنا القدمُ
جيء بنا مع القرين
و التوبة قرين الذنب
و لا غفران في الحين
ولا جزع إن هرمْتِ
فما أحلى مُصبَّر التّين
حسين فتح الله/ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق