لِمَ صراخنا
شاخ صداه
وعاد مُغمغِما الى مسامع
الأَقْبِيَة المظلمة ؟!
بعد أن ارتطم بجدار السماء
بقُنَن الجبال
بسعفات النَّخيل البَاسِقة
بجدران شواهق
بنيان رموزنا في قلب لندن
وبترفهم الفارِه بشارع ’ادجوارد رود ’..
ماد الصدى من استقباح موت الضمير
تراشقه الأسقام
كبح جماحه هول المشاهد
هش برماده ذيول الفشل ...
ليرتشف حشرجة الموت
على مهل ...
شذى العراق
وعاد مُغمغِما الى مسامع
الأَقْبِيَة المظلمة ؟!
بعد أن ارتطم بجدار السماء
بقُنَن الجبال
بسعفات النَّخيل البَاسِقة
بجدران شواهق
بنيان رموزنا في قلب لندن
وبترفهم الفارِه بشارع ’ادجوارد رود ’..
ماد الصدى من استقباح موت الضمير
تراشقه الأسقام
كبح جماحه هول المشاهد
هش برماده ذيول الفشل ...
ليرتشف حشرجة الموت
على مهل ...
شذى العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق