أعلم أنك هناآا ..
و أنك لا زلت تنسابين كزلال بارد علی شقوتي ،
لم تغادريني و أنا وطنك .. لحظة !!
كما لم أحلق يوما بعيدا عن أفق ضلوعك ..
أشق جدار الموت حولي ،
لأحياك من جديد ،
و لـ تبعثين في ركام حياتي ..
نزق حياة ..
و شهقة حب ..
و ستبقين كما شئت أنا ..
لا حيث شاء الطريق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق