وقصيدةٌ حَيرى تُسابِقَنِيْ ..
إِ لى الحِسانِ تَفْضَحُ وَجْدِيْ
آهاتِيَ الحَرَّى تَضُجُّ بِها....
تَشْكوْ إلَيْهنْ لَوْعَةَ الصدِّ ..
يالَيتنيْ قدْ كُنتُ قافيَتيْ....
لأجوُلُ مِنْ عَليا الى هِندِ..
سَأميلُ جَذْلا عِنْدَ اَعْيُنَهِنْ.
وَاُشاكِسُ الشَفَتَيْنِ والخَدِّ..
وأذُوبُ اَشتاتاً على فمهنَّ
أمتصُّ مِنْها سَكْرَةَ الشهْدِ...
هذي تبوسُ طَرف أحرفها..
أُخْرَى تُخَبِّئُها لَظَى النَّهْدِ..
وَتِقولُ في همسٍ لمخبئهِ ..
واللهِ يَقْصِدَنيْ لكَّنه يُبْدِيْ..
بَعْضَ اٌمتناعٍ إنَّه خَفِرٌ...
لكِنَّهنْ والله لا قَصْدِيْ...
هيِ ابتهالاتٌ لآهاتٍ اَنوْءُ بِها
هِمساتُ حبٍّ لِمَنْ ...
لِمْ اَلْقَهِا بَعِدِ !!!.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق