سجاياكَ أرجوحةٌ بين الوقتِ تتعبني، أرواحٌ دارتْ، وهالةُ الحبِّ تدورُ إليكَ ألواناً وعتمةً، ترسمُ لوحتَها إستحالةً تبعدني مِنْ همساتكَ، وأزمانٌ تترقَّبني، شريدةٌ بأرضكَ، تمطرُني، وسحابتُكَ موصولةٌ في زاويةِ القلبِ، فيرسمُكَ الليلُ لوحةَ ضياءٍ ، إنتظرني، هناك شجرةُ الحياةِ ، أقنعتني مناكَ ، حياةَ بين لججِ الصمتِ، والروحُ موءوده يفرُّ الحلمُ منها، وبلا شجنٍ تسجنني الذكرياتُ في أنَّاتٍ حائرةٍ على مدى العشقِ .
21/8/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق