تَرتَبكُ...
اللحَظاتُ الفَرحةُ
تَخجلُ من الدمعةِ
التي تطوفُ في مآقي
العيونِ
تَفرْ من أرصفَةِ الأنتظار
التي تتكئُ على حافةِ الغياب الضجر
الفرحُ لا يطرُق أبوابَ
الفقراءِ
الليل ينثر عتمته على أكتاف
القمر..
أنا في عُزلةٍ تامة
من الآن حَتى طُلوعِ
الرّوحِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق