وانتظرت في مساقط
الأصوات ..
في حفيف مداك ِالمتحرك
كانت الاشرعة
صدى
تبيع للريح حنطة
وللصمت معالم
...
أيها السارق كفوف الحناء
ووحشة الصبار
أيها الحالم
لا تسكن أنت ......في حلمي
أنا الطريق الى
جنون الأشياء
....
منازل الله
تسجد فيها
حفاة
يغرسون الطريق
بأطراف السكوت
المغاير
تماما لنصوص
أبناء الطين
على لجة
الماء
...
كان السفر
يهدي مدن
الملح
سكون القبور وخاتم
من ترياق
نازف
على أسماء
خاتمها مسك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق