الى الأن لم ُتداعب جسدي الفـتـاة .. عبوه
ولم يتشرف رأسي بتوقيع الأستاذ.. كــاتــم
أو حـتـى يــقـام عــلـى وجـهـي مــأتــمٌ
لـلـتـقـبـيـل
ألا أنـي و عـلـى غــرار (مـوفـق مـحـمـد)
والـذي بـاتَ يحمل ظـلـه المتعب
وهـو يقول فـي نفسهِ مـراراً
أو كلـمـا أردتكَ أن تتقدم لا أراك ألا مـمـدداً
أومـغـروسـاً فـي خاصرتي وكـأنـك
مـخـتــبــأً ,,
لـكـن دونـمـا جــدوى فـالشمسُ لـم تعد
تسلط عليكَ ألا أشعةً مسرطنه .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أمـا أنـا فـقـد بـتُ عـارفـاً على أي رصـيـفٍ سأنام
الليلة
داعياً مـن الحياء وزرتـاً كَي ما أسترَ عـورتي
ألا أنـه لا (حـيـاء) لـمـن أنــادي.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وكـم فـكـاهـيـاً أكـونُ حينما أطلب مـن الله
أن يـطفـأ لـي ضـوء القمر
أو يمسح لي بيديهِ الناعمتين فــوقَ رأســيَ
الـمـخشـوشـن .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أيها الرب يداك دافئتانِ ورأسيَ مكتظ
بالبرد ,, أوهل هذا كثير ؟
قل لي أيـهـا الـرب
أم أنك لا تستجيبُ ألا من
يدَعون بـأنك حكرا لهم كـمـا
هـي الـكـروش
والـبـدلات المستوردة .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق