عندما تنتصر الروح المعمده باﻻيمان اﻻلهي المطلق على الجسد...
وعند امتﻻك اﻻراده المطلقه لذلك
عندها تمتلك الروح والجسد...
وتنتصر اﻻراده اﻻنسانيه الﻻمحدوده على الماده...
حينئذ يكون اﻻيمان بالله و بالمعاد مطلق....
و ذا ابعاد ﻻمحدوده و في غايتة العظمى..
هكذ كانت روح وجسد اﻻمام الحسين..
وكان اﻻمام الحسين....
و عندما يكون العطاء لله غير محدود..
فكيف سيكون يكون عطاء خالق السموات و الوجود....
ومن اعطى للخالق كل مايمتلك
اﻻيستحق ان يعطيه سر الوجود
اﻻ وهو الخلود
هكذا كان خلود اﻻمام الحسين.....
فلو تآزر كل عبيد الماده
لمحو ذكره يبقى خالد ..
فهو خالد مادام هنالك وجود
حينئذ يكون اﻻيمان بالله و بالمعاد مطلق....
و ذا ابعاد ﻻمحدوده و في غايتة العظمى..
هكذ كانت روح وجسد اﻻمام الحسين..
وكان اﻻمام الحسين....
و عندما يكون العطاء لله غير محدود..
فكيف سيكون يكون عطاء خالق السموات و الوجود....
ومن اعطى للخالق كل مايمتلك
اﻻيستحق ان يعطيه سر الوجود
اﻻ وهو الخلود
هكذا كان خلود اﻻمام الحسين.....
فلو تآزر كل عبيد الماده
لمحو ذكره يبقى خالد ..
فهو خالد مادام هنالك وجود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق