لمناسبة ذكراهُ .. مولودا .. و راحلا .. ثمّ مولودا ..
الى … درويش الشاعر *
في صالةِ عَملياتِ القَلبِ المَفتوح
و جَدَ الجرّاحُ في قلبِ الشاعِر
وطناً ناقصاً
و امرأةً ناقصةً
و قصيدةً ناقصة
فشقَّ القصيدةَ نِصفَين
و الحَقَ نصفاً بالوطَن
و نصفاً بالمرأة
…..
فاكتملَ الوطَن
و اكتَمَلت المرأة
…..
و ماتَ الشاعر !!
* أتحفّظ على موقف الشاعر المُدان من شعبي ، حين وقف مع الطاغية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق