في مرافيء العيون
حلمٌ خجول
وأمواجٌ تتعالى
وأشياءٌ بلانهاية او وصف
مشاعرٌ تتجدد
من جمان تتنضد
تختفي خلف سنيني
وأنا خلفها اعتكف
سأبوحها يوماً
بحروف صامته
وبمعنى مختلف
متى وأين وكيف
سنلتقي وأعترف ؟
وخلفَ بقيتي
أشياءٌ وأشياء
لابدَ يوما تكتشف
وبحركَ يجري في دمي
ومحطتي مهجورةٌ
وقطارُ شوقي لايقف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق