أيا رجلا إغتال كُلِّي بنظرة
فبحرك الصارخ بالعشق
أتلف مدائن قلبي الصغيرة
صوتك كموج مُتْرَعٍ يسْتَتيرُ
بداخلي الحلم الجميل العذب
ورأيتُ برواقِ عينيك منبعاً
للأحْداقِ مُخْضَراً بالحب
ومنعطفا للهوى إجتاح مدني
قل لي كيف أفيقُ من هذا التَّمَلِي
صرتُ أريدكَ غيمة
تُبللُ رقصاتِ إحْتراقي شوقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق