حِينَ طَفَا هَسِيسُ عَيْنَيْكِ
فَوْقَ خَجَلِي،
وَكَنَغْمَةٍ تُرَاقِصُ نَبْضَ الْقَضِيضِ،
جَاسَ..
و كَغَاصِبٍ غَيْر مُكْثَرِةٍ،
انْتَزَى..
أَدْرَكْتُ
و أَنَا أَنُوءُ تَحْتَ لُجَّةِ الْاِخْتِطَافِ
أَنَّ لِلْألقِ
طَرِيقًا لِلرُّوحِ
وَأَنَّ لِلرَّجْعِ
وَ الْاِرْتِجَاف
تَرَدُّدا فِي الْأَعْمَاقِ..
فَلَا تَدَعِي اُلْغَفْوَ بِي يَمِيد
رُبَّمَا أَلََّف تَلَأْلُؤ عَيْنَيْكِ
مَا دَرَاهُ بِي رِيحُ اُلِْاهْتِبَال.
القنيطرة في 15/03/2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق