ايجار..بقلم...حسن المهدي ....العراق
حين اقلعت مراكبي
في طريقها
لشواطئك
المقابلة
لم يدر
بخلدي اطﻻقا ..
انني كنت
ابحر
في اﻻتجاه المعاكس
*
*
و..تسالين
بغنج اﻻنثى
هل انت نادم ؟..
كلا
كلا ياسيدتي
لست بنادمٍ ..
بل
انا قادم
مع
الموجة التالية
ﻻنتحر
فوق
شواطئك
بكبرياء..
كالدﻻفين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق