كم نمتُ في قلقٍ
أُريدُ العلةَ المثلى بمايجري..
وكيف أتيتُ أحملُ صخرتي
والموتُ في نفسي.
أتوسّدُ الأحلامَ..
لولا الحلمُ لم تصهلْ
جيادُ الشكِّ والرغبهْ
لكي نمضي إلى غدنا
ونسرقُ من غبارِ اليومِ..
بعض دقائقِ التعريفِ بالحسِّ
ولقد أُلاقي لحظةَ الخوف التي
تصطادني من بين أترابي
فيزيدُ همّي بالفناءِ وبالخطى
حتى أُعجّلَ نشرَ أشعاري
على أهدابِ عينيكِ التي
نهضت بتأليفِ ..
الوجودِ الثرِّ من آدمْ..
إلى يومي بفيضٍ رائعِ الغرسِ
28/2/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق