يامن قتلت زهرة الهوى
في ربيع عذب الالحان
قل لي ماذا افعل في حب
يأخذني حيث يشأ هواك...
مثل طفل ضائع يرسم اماله
في ضباب الأحلام
كيف يا قلب ترتضي ذلك المصير
تائه في غياهب الظلام
تبحث عن حبك الضائع تحت الدجى
في شواطئ الاحزان
حاملا بين طياتك اوجاع الحنين
يا فؤادي الشريد ودع أمانيك المدى
قد طال الانتظار
فلن تلمح عيون وجدك من جديد
وكالأصداف تبقى وحيد
كفى نحيبا
لم يعد الحنين يجزي نفعا
لمن اختاروا الرحيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق