زهراءُ إِنْ جاءت تنيرُ حياتنا
وكأنّها شمسٌ تدورُ بدارنا
وإذا رَضَتْ صارت كَأَنَّ عُيُوْنَهَا
كَالْعِطْرِ منْداحٌ عَلَىْ شبّاكِنا
لكنّها جاءتْ تُعاتِبني أنــــا
هل يزدهي الحرفُ الجَمِيلُ بغيرِنَا
ويلٌ لشعر لا يُغَنِّي فرحنَا
زهراءُ روحي والقصيدةُ روحنَاْ
زهراءُ ينبوعُ الدلالِ ونهره ..
وَالحُبُّ يقتصرُ المسافةَ بيننَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق