كُنْتُ أَسْكُنُهَا تِلْكَ الْجَنَّةُ
أُزْهِرُ كُلَّمَا حَفَظَ الرَبِيعُ وَجْهِي بِقَلْبه
وَأَشَارَ إلَى السَّمَاءِ أَنْ لَا تُمِسِكَ بِحِزْمةٍ مِنَ السُّحُبِ
أَسْتَعِيرُ مِنَ الطَّيْفِ ثَوْبَهُ الْأَخْضَرَ
أُزْهِرُ كُلَّمَا حَفَظَ الرَبِيعُ وَجْهِي بِقَلْبه
وَأَشَارَ إلَى السَّمَاءِ أَنْ لَا تُمِسِكَ بِحِزْمةٍ مِنَ السُّحُبِ
أَسْتَعِيرُ مِنَ الطَّيْفِ ثَوْبَهُ الْأَخْضَرَ
وَأَعْتَذِرُ لِلْغُرُوبِ أَنِّي أُفْشِلُ مَهَمَّتَه
حِينَ أَسْتَرِدُّ الشَّمْسَ عَمْدًا
فَيَهْربُ البَرْدُ مِنَ الزَّحْفِ عَلَى عِظَامِ الْعُمْرِ
وَتَنْظَمُّ إِلَى الْعَتْمَةِ أَنْجُمُ الدِّفْءِ
كُنْتُ أَسْكُنُهَا تِلْكَ الْجَنَةُ
أقْنِعُ كُلّمَا كَشَفَ الطَّعْمُ عَنْ لَذَّتِهِ
وَسَقَى سِحْنَةَ الْعَطَلِ حَظًا يَأْتِي بِارْتِوَاءٍ يَنْشُدُهُ
أَرْمِي مِحْنَةَ الزَّمَنِ مِنْ عَلَى خَدِّي
أَتَمَدَّدُ عَلَى بِسَاطِ التَّشَهِّي أَحْرُسُ شِفَاَه الْفَجْرِ
وَأَحْلمُ أَنْ لَا تُصَابَ إِبْتِسَامَتَهُ بِالْأَذَى
فَيَنْسَابُ نَسْجُ السَّكِينَةِ عَلَى عَرَاِء الْوِحْشَةِ
وَتَتَجَمَّلُ بِالْيَقَظَةِ شَهْقَةُ الْفَرَحِ
كُنْتُ أَسْكُنُهَا تِلْكَ الْجَنَّةُ
قَبْلَ أَنْ يَتَأَبَّطَ النَّشَازُ سَاعِدَ النَّغَمِ
وَالْعَزْفُ الرَّصِينُ يُبِيدُهُ الصَّنَمُ
حِينَ أَسْتَرِدُّ الشَّمْسَ عَمْدًا
فَيَهْربُ البَرْدُ مِنَ الزَّحْفِ عَلَى عِظَامِ الْعُمْرِ
وَتَنْظَمُّ إِلَى الْعَتْمَةِ أَنْجُمُ الدِّفْءِ
أقْنِعُ كُلّمَا كَشَفَ الطَّعْمُ عَنْ لَذَّتِهِ
وَسَقَى سِحْنَةَ الْعَطَلِ حَظًا يَأْتِي بِارْتِوَاءٍ يَنْشُدُهُ
أَرْمِي مِحْنَةَ الزَّمَنِ مِنْ عَلَى خَدِّي
أَتَمَدَّدُ عَلَى بِسَاطِ التَّشَهِّي أَحْرُسُ شِفَاَه الْفَجْرِ
وَأَحْلمُ أَنْ لَا تُصَابَ إِبْتِسَامَتَهُ بِالْأَذَى
فَيَنْسَابُ نَسْجُ السَّكِينَةِ عَلَى عَرَاِء الْوِحْشَةِ
وَتَتَجَمَّلُ بِالْيَقَظَةِ شَهْقَةُ الْفَرَحِ
قَبْلَ أَنْ يَتَأَبَّطَ النَّشَازُ سَاعِدَ النَّغَمِ
وَالْعَزْفُ الرَّصِينُ يُبِيدُهُ الصَّنَمُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق