كم تمنيت وتمنيت
كم تمنيت أن أقطف الورد
من وجنات الجنائن
كم تمنيت أن أبحر
تحت دموع السماء
كم تمنيت أن أطير
فوق أجنحة العنقاء
كم تمنيت أن أسافر
كما كان السندباد
من بلاد..... لبلاد
أن أسافر إلى أرض الأمنيات
إلى أرض فيها الجمال
كل يوم بإزدياد
الحب فيه لا يعرف القهر والسهاد
والأمل يعيش زاهرا بلا عناد
كم تمنيت وتمنيت
وآه من الأمنيات
أمسي وأصبح كل يوم
تبقى أحلامي كما هي
أمنيات، أمنيات أمنيات.
بقلمي ليلى عباس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق