كلنا نرنو الى
الفردوس
نعلن التوبة ....
وأحيانا
نصبح مهووسون
حد....التفكر ...
مابين الشك واليقين
او مابين
الضوء والعتمه
وننزع مثالب
السوء ...
ونلبس ثوبا
أبيض
يشبه النهار
وسرعان مايعود الليل
ملبدا
بغيوم كاذبة
لايستهويها المطر
الذي تعسر
في مخاض
متعثر
يرغب المكوث
دهرا
ملتصقا
على جدران
صلبه ...تنازع الهطول
مابين النزول
والعصيان
تهب ريح باردة
تصارع
تلك الرغبة
المتشضية
أخمدت لجة النيران
وأسكتت ضجيج
الارواح القلقه ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق