صرنا نخجل أن نفرح أمام كلّ هذه الأحزان التي أغرقت بهجة الحياة ، نداري إبتساماتنا، حتى لا ترانا أم شهيدٍ،أو يتيمٍ يمسح عينيهِ بالنظرِ الى ما حولهِ، دموع تستصرخُ الضمائر، يأكل أرواحنا القلقُ، والعمرُ يسيرُ مع الخيباتِ،الى لحظةِ الصفرِ عند خطّ النهاية، ويبقى بصيصُ الأملِ بالسماءِ، نُخفي خلفَه، كلّ الهموم ،ومتاعبِ الزمن


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق