الفرحُ ... يَبعُدُ عنّي مَسافةَ عُمر ...
فالسّماءُ مازالت تُغذّيني حُزناً
حَتى أعاقَ كَرشي دُخولَ أبواب الإبتِسام ..!!!
طَفحَ رأسي يأساً ..
مِن تِكرارِ الخَيبات ..
جَميعُ أجزائي بالية ..
تحتاجُ الى إعادةِ تَدوير !!!
صفحاتي كُلها مُستَنسخة
هي ذات الوَجع ..
فَلِمَ أُكابدُ عَناءَ الوصولِ للخَاتِمة !!!؟؟
أيُّها القَدر ..
قَلّدني وِشاحاً أسود ..
وعَلّقني على جِدارِ الهزيمة .. !!!!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق