ترى هل عقدت اتفاقا مع المطر. فليس من المعقول أن تطرقي بابي. مع أول قطرة مطر لامست الأرض بعد غياب طويل. فيا لروعة هذا الصباح. كيف امكنك أن تعودي محملة برائحة التراب المبلل بالمطر. واعذريني إذا إن اصابتني الدهشة والذهول. امنحيني لحظة واحدة. فلا زلت أفكر من منكما احتضنه أولا. أنت أم المطر !؟


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق